وصلتى رسالتكم على البريد الالكترونى وللاسف لم أنتبه لها الا قبل حين ، ويعلم الله كما أسعدتنى لأنى لم أتوقعها ، لأنى أول المستفيدين من هذه الدورة المباركة إن شاء الله ، فجزاكم الله خيرا عنى وعن طلاب العلم اللذين يستفيدون من هذه الدورة ومن الملتقى ككل .