من صام رمضان ثم أتبعه ستا من شوال كان كصيام الدهر.
عندنا أن إيقاع الست في شوال شرط لينال الأجر الكامل وذلك أن صيام رمضان بعشرة أشهر وصيام الست بشهرين لأن الحسنة بعشر أمثالها.
وكون الحسنة بعشر أمثالها ليس مختصا برمضان بل باقي الشهور كذلك.
وعند السادة المالكية أن صيام الست سنة ولكنه ليس مختصا بشوال بل باقي الشهور كذلك وعندهم أنه يكره الست في شوال إن وصلها برمضان وأظهر صيامها وتابع صيامها.
والفرق بين مذهبنا ومذهبهم :
أن من صام رمضان ثم أتبعه ستا من شوال فكأنما صام الدهر أي كان كصيام الدهر فرضا ومن صام مثلا محرم ثم أتبعه ستا من صفر كان كصيام الدهر نفلا.
عندنا أن إيقاع الست في شوال شرط لينال الأجر الكامل وذلك أن صيام رمضان بعشرة أشهر وصيام الست بشهرين لأن الحسنة بعشر أمثالها.
وكون الحسنة بعشر أمثالها ليس مختصا برمضان بل باقي الشهور كذلك.
وعند السادة المالكية أن صيام الست سنة ولكنه ليس مختصا بشوال بل باقي الشهور كذلك وعندهم أنه يكره الست في شوال إن وصلها برمضان وأظهر صيامها وتابع صيامها.
والفرق بين مذهبنا ومذهبهم :
أن من صام رمضان ثم أتبعه ستا من شوال فكأنما صام الدهر أي كان كصيام الدهر فرضا ومن صام مثلا محرم ثم أتبعه ستا من صفر كان كصيام الدهر نفلا.